ما في شي بيجمع الناس مثل الأخلاق الطيبة… ومحمد كمّون هو ابن منطقة الجمال – باب التبّانة، يلي الكل بيعرفه بـ تواضعه، كرمه، محبّته، وخدمته للناس من دون مقابل.
ما نَطَر منصب، ولا تَرجّى مركز… دايمًا كان أوّل الواصلين إذا حدا طلبو، ودايمًا كان حاضر بكل أزمة وبكل فرحة. اليوم، محمد كمّون قرّر يترشّح لأوّل مرّة على مخترة باب التبّانة، مش ليرفع اسمه… بل ليرفع وجع الناس، ويحمل همّ أهل منطقته، ويشتغل من قلبه متل ما دايمًا كان يشتغل.
ليش تنتخب محمد كمّون؟
لأنه واحد منكم… وبيشبهكم.
لأنه ما نسي حدا، ولا خيّب أمل حدا.
لأنه ما بده المنصب ليكبّر حاله، بل ليكبر فيكن.
لأنه موجود دايمًا، ومكفّي حتى قبل ما يكون مخاتير.
باب التبّانة بحاجة لوجوه جديدة، نضيفة، صادقة…
ومحمد كمّون هو أمل الناس الجديدة.
انتخبوا محمد كمّون – لمخترة منطقة باب التبّانة
صوتكم… أمانة.