في زمن تعب فيه الناس من الوعود الفارغة، وملّوا من الأسماء التي لا تُشبههم… يأتي جو رحال، إبن بيروت، إبن الناس، يحمل وجعهم، ويحكي بلسانهم، ويعمل من قلبه ليس لمصلحة… بل لرسالة!
جو ليس مرشّحًا! جو حالة.
حالة وفاء وانتماء، حالة عمل نظيف، وضمير صاحٍ.
جو هو القريب من الناس، مش من الكراسي
بيحمل همّ بيروت، وبيشتغل لكرامتها
واضح، شفاف، وما بيخاف يواجه الظلم
اليوم، بيروت بتنادي أولادها الأوفياء.
انزلوا… وانتخبوا جو رحال، مش لأنو مرشّح، بل لأنو أمل جديد لبيروت نحلم فيها.
بيروت تستحق الأفضل… وجو رحال هو الأفضل.