تعالج هذه الحلقة من “بدا ثورة” مع غادة عيد مشاكل حياتية وادارية وترفع الصوت في وجه الارتكابات التي تمارس ضد اللبنانيين. وفي حلقة الليلة من جهة، اسعار خيالية لكيلو البندورة جعلت منها مكوناً فاخراً على موائد محدودي الدخل وفي المقابل ستكتشفون الميزانيات الهائلة التي تصرف لزوجات السياسيين، بالأرقام والأسماء.
مياه الشرب، معاناة الكثيرين، لا تصل الى البيوت الا في مناطق معدودة، حتى ان “حنفية الشرب” غير موجودة في الكثير من المنازل! في بلد السلاح المتفلت وقبضايات العشائر، قتلوه لأنه نافسهم بإشتراك الإنترنت… ماذا سيقول أهل الرقيب لحاف مباشرة في الاستديو؟ “باخوس” يستقوي على الناي لأنه قاض… لا تكن مثل “باخوس” وفي الختام، الفضيحة الكبرى… أملاك اللبنانيين بعد موتهم تسجل باسم المفتي قبلان بوكالة من السيستاني الإيراني
